عائلة من منطقة سافوا رائدة في مجال الفنادق بكورشفيل
التاريخ
تم افتتاح لو لانا في سنة 1958. لقد آمن جو تورنيي، القادم من شامونيكس، بمزايا كورشفيل وساهم في شهرة المحطة، وذلك بإنشاء 20 غرفة: »فندق صغير من الطراز الأول « مع خدمات فريدة من نوعها في تلك الفترة.
تحول مكان الإقامة بعدها إلى فندق ذي 4 نجوم في كورشفيل. ولم يتوقف جو تورنيي وزوجته كاثرين عن تطويره وتوسيعه وتجميله ليجذب بذلك ضيوفاً عالميين حريصين على فن عيش معين، وجعلوا من كورشوفيل أجمل وأجذب محطة في جبال الألب تدريجيا. كما أصبح فن الضيافة مهنة جميع أفراد العائلة.
استأنف الولدان بشكل طبيعي الشركة العائلية بعد وفاة والدهما. يرأس الولد الأكبر إيريك المجموعة تورنيي ويدير العديد من المؤسسات في كورشفيل وسانت تروبيه. أما نيكولا الولد الأصغر فهو على رأس فندق لو لانا منذ 1993. ويضم الشاليه حالياً 55 غرفة و28 جناح وشقتان.
تم افتتاح لو لانا في سنة 1958. لقد آمن جو تورنيي، القادم من شامونيكس، بمزايا كورشفيل وساهم في شهرة المحطة، وذلك بإنشاء 20 غرفة: »فندق صغير من الطراز الأول « مع خدمات فريدة من نوعها في تلك الفترة.
تحول مكان الإقامة بعدها إلى فندق ذي 4 نجوم في كورشفيل. ولم يتوقف جو تورنيي وزوجته كاثرين عن تطويره وتوسيعه وتجميله ليجذب بذلك ضيوفاً عالميين حريصين على فن عيش معين، وجعلوا من كورشوفيل أجمل وأجذب محطة في جبال الألب تدريجيا. كما أصبح فن الضيافة مهنة جميع أفراد العائلة.
استأنف الولدان بشكل طبيعي الشركة العائلية بعد وفاة والدهما. يرأس الولد الأكبر إيريك المجموعة تورنيي ويدير العديد من المؤسسات في كورشفيل وسانت تروبيه. أما نيكولا الولد الأصغر فهو على رأس فندق لو لانا منذ 1993. ويضم الشاليه حالياً 55 غرفة و28 جناح وشقتان.
ساهم لو لانا، الشاليه العائلي الصغير المشيد في 1958 والنابع من خيال جو تورنيي، في ترقية محطة كورشفيل بغرز الأجواء الودية وفن العيش والرغبة في الخدمة.
المهارة
تطور لو لانا تدريجياً منذ نشأته ليصبح وجهاً من أوجه الترف بأتم معنى الكلمة. كما يقع مكان الإقامة، التي تذكرنا مساحاته الخارجية بالشاليهات التقليدية ذات طراز سافوا، في قلب محطة كورشفيل، ويتميز بموقع ممتاز عند سفح منحدرات التزلج وعلى بعد خطوتين من المحلات التجارية الفاخرة.
أناقة المساحات الداخلية تضاهي جودة الخدمة. أما الغرف والشقق فهي كبيرة وفسيحة. ويضيف الضوء الذي يتخلل من النوافذ الكبيرة من جمال المكان ومن قيمة الإطلالة على الجبال المليئة بالثلوج.
يمكن للضيوف الاسترخاء في المسبح المدفأ ذي المياه الفيروزية أو في الساونا الساخنة أو على أيادي خبيرة لإخصائيين في تقويم العظام والتجميل. وبعض النظر عن المنتجع صحي ، يعد البيانو بار أيضًا مكاناً ممتازاً للاسترخاء. وتضم الأقبية التي تدعمها أعمدة مزخرفة العديد من الأرائك التي يمكن للزوار الاسترخاء فيها ونسيان مغامراتهم اليومية بسهولة.
يوفر المطعمان لو سانت نيكولا ولا تابل دو لانا مزيجاً يجمع بين متعة الأعين وذوق الأطباق المليئة بالنكهات لمحبي الأكل اللذيذ. ويمكن للضيوف تناول وجباتهم في التراس على منحدرات التزلج مع بروز أول الأيام المشمسة.
خدمات حسب الطلب
يسعى فندق لو لانا منذ تشييده في سنة 1958 لتحقيق طموح واحد: تحويل إقامتكم إلى لحظة جميلة في محطة كورشفيل. لذلك يسهر الموظفون الوديون والودودون في الفندق على خدمتكم لسد جميع طلباتكم. ويقدم الفندق خدمات حسب الطلب ليتمكن الضيوف من إبداء رغبات لا حدود لها. كما تتوفر خدمة كونسيرج تحت تصرفكم. ويمكن للفندق بكونه شريكاً في المحطة سد جميع طلباتكم: حجز في المطاعم وطلبات النقل بطائرات الهليكوبتر وخدمات النقل بسيارات أجرة أو سيارات فاخرة، وتنظيم دروس في التزلج وشراء تذاكر تزلج والحجز في حديقة الأطفال...
كما يوفر الفندق الخدمات التالية:
- مكتب استقبال مفتوح على مدار 24 ساعة في اليوم
- مكتب كونسيرج
- رئيس خدم عند الطلب
- خدمة تنظيف
- غرفة غسيل الملابس
- مجالسة الأطفال
- خدمة واي فاي مجانية في جميع أنحاء الفندق
- جرائد حسب الجنسية
- خدمة صف السيارات وحمل البضائع
- خدمة نقل بسيارة فاخرة
تمكن الفندق من الحفاظ وتطوير تقاليد في فن العيش والأناقة دون المساس بالروح الودودة القديمة لمنازله التقليدية في جبال الألب، وذلك بعد 60 عاماً من تشييده واستضافة ضيوف من جميع ربوع العالم. الرغبة في الخدمة والتوافر والمسرات الصغيرة البسيطة والإطلالة الخلابة على الجبل والمساحات الداخلية الدافئة والطبخ الفاخر والنبيذ الراقي... تم توفير كل شيء لتحويل إقامتكم بكل بساطة إلى لحظة لا تنسى مع الأصدقاء أو العائلة.
استطاع فندق لو لانا أن يستمر في زرع روح الشاليه العائلي القديم وتوطيد فن عيش مزيجه الأناقة والامتياز، وذلك بفضل الخدمات الشخصية ذات الجودة العالية، بالإضافة إلى فريق موظفين وديين في خدمتكم.
